كتبت _ لمياء بن محمد
القراء الأعزاء اليوم سأعود بكم إلى الوراء قليلا بالتحديد عندما كانت الحسناء في بلد الأحلام، هبة النيل هناك كانت اميرة الرباط تجتهد و تجتهد لتحقق حلمها الذي شيدته منذ الصغر فشاركت في عديد الدورات منها في الإعلام و التمثيل و الكتابة إلى جانب شغلها في عروض الازياء مع أكبر دور الازياء في العالم العربي.
لفتت أميرتنا الأنظار لها و سرقت القلوب باخلاقها العالية و نقاء سريرتها
نجح ف في تجسيد دور الاخ الطيب و الصديق الصدوق الذي يهتم و يخاف على مستقبل حسناء و للاسف صدقته هذه الأخيرة لأنها و لا تعرف حتى معاني الخبث و الاستغلال ، كان ف يتباهى باميرتنا في كل الفعاليات و المهرجانات مستغلا جمالها الساحر …
[ و تمر 7 سنوات و الحسناء تعتقد أنه صديقها و سندها لتصدم بعد كل هذه المدة بالحقيقة الصاعقة فكما كان هذا الخائن يتاجر بقضيته الام تاجر بهذه الفتاة النقية