كتبت لمياء بن محمد
منذ 7 سنوات و الإعلامية المغربية حسناء لعكوبي تعاني الأمرين من خطيبها السابق الذي يلبس عبائة الدفاع عن حقوق المرأة العربية في حين أنه هو نفسه من ينتهك حقوقها و حرمتها ، فهذا الأخير يحتمي بجهات و نفوذ ممتدة من مصر إلى الامارات فيرتع كما يشاء هنا و هناك و يغدق الألقاب و شهائدة الدكتورا المزيفة لا لشي سوى أنه في رحاب جامعة الدول العربية، كما يتفنن في قطع الأرزاق و هذا ما عانته و تعانيه حسناء لعكوبي طيلة السنوات في كلتا البلدين