بقلم: لمياء بن محمد
بعد سنة و ثمانية أشهر و الحسناء بين المطرقة و السندان سندان العراب الخبيث الشاذ و مطرقة متعددة الرؤوس الإعلامية العشيقة و المطلقة المعاشرة و النفوذ الطماعة .الاهي ما كل هذا الظلم و التجبر !! .
و للاسف في بلد الأمن و الأمان في بلد تحترم حقوق الإنسان في بلد عشقتها الإعلامية حسناء لكعوبي تنتهك حرمة هذه الأخيرة و ترهب و تهان باسم القانون فتنقلب الآية ليصبح الجاني مجني عليه و الضحية جاني لا لشيء سوى أن الخطيب السابق (الجاني) يحتمي بنفوذ مثل عليهم الشرف و كذب عليهم بمبادئ لا يفقه حتى معناها .انه العراب الشيطان الذي يتاجر بجسده و بنسائه فييختال في رحاب هذا العالم محتميا بهالة من أصحاب المناصب و النفوذ فيغدق الهدايا و يوزع الألقاب الوهمية.
