بقلم: محمد حمدي صبيح

مازلت أري وسوف أري المزيد بإذن الله تحت رعايته.. فهو منذ تولية رئيسا للجمهورية وقد حمل علي عاتقة الم ومعاناة كل المصريين ولكن هؤلاء لم يكن ينظر لهم اي مسئول مما جعلني اكتب اليكم هذه الكلمات التي يملؤها الأمل والتحدي وكيف لا يملؤها وهو مثلنا الاعلي ف التحدي عندما عبر ب مصر الي بر الأمان من النفق المظلم الذي كنا علي مشارف الغرق فيه
اصحاب الهمم ..هذا ما اطلقه عليهم بعدما كان لايتردد علي السنتنا غير الكلمات الجارحة (المعاقون-المتخلفون).
جاء بقلب كبيير واننا نعلم ان هذة المشاعر لايمكن اصطناعها امام التلفاز او الحشوود الغفيرة من الناس وذلك لأننا اكثر الناس احساسا بمدي مايقدمة لنا ولأن الشعور والإحساس الحقيقي الذي يجعل ابداننا تقشعر….
و لا يمكن ان تكون دموعه التي سالت علي جفوننا هي مشاعر مصطنعه ..
يكفينا إطلاق عام ذوي الهمم ويكفينا تكليف جميع الوزارات بتخصيص أماكن قيادية ف الجهاز الإداري وها نحن كل عام نستيقظ علي خبر جميل يبعث لنا الأمل والقوه والتحدي ويزيد تعلقنا بك
وننتظر ان يكون اول يوم جمعة من ديسمبر هو يوم التحدي والأمل ..بنحبك ياصانع الأمل

Loading