بقلم : نجلاء فتحي

في الخامس والعشرون سنة ١٩٨٢ .
قام الرئيس السابق .
محمد حسني مبارك رحمة الله
بإعادة سيناء مرة أخرى لارض الوطن رفع راية العلم المصرية علي أرضها
استعادها كاملة من المحتل الاسرائيلي وهذا كان من اخر مشاهد
بين صراع سياسي طويل بين مصر والمحتل الإسرائيلي وانتهى باكتساح
برجوع سيناء لأصحابها الاصليين
والكفاح المسلح وتخطيط عقلاني
هو ده فائدة جيش مصر .
الحكمة والثبات الانفعالي واخد الحق بحرفنة وده مش اي حق دى قطعة من كبد مصر لا ينفع باي وضع من الأوضاع تركها وهى دى قواتنا المسلحة الصامدة كالثأر هي من نفقدهم كل يوم من أجل راحتنا
هم العين الساهرة حقا علي حدود مداخل ومخارج وهم اول من يفقدو
هم من يتركون بيوتهم من احلي واجلك وكلا منهم حامل علي ايديه
كفنه لا يعلم العودة ام الشهادة
اسمع منكم جيدا من يقول منكم هو نحن بحرب .
ارد علي السائل .
نحن لست بحرب انهم يجاهدون ايمان مداخل ومخارج البلاد
كي لا يحدث اذى لي ولك
اسمعك جيدا تقول الحارث هو الله
نعم الحارث هو الله فماذا تفعل بمن
لا يخاف الله ويستحلي سفك الدماء
الهمهمة كثير والعقل كبير .
لو العقل صغير لكنا مثل هؤلاء وهؤلاء
نحمد الله انننا في مصر ام الكنانة اوصانا بها الله في كتابه العزيز.
هؤلا الجنود وصانا بهم الله
كل التقدير لكل جندى مصرى
كل الفخر بجنود مصر
وكل عام ومصر وجنود مصر بخير
وسلام وامان

Loading