كتبت: منى فتحي حامد
كتب عنها ” ريحان ”
لقبتُها ” زيتونه “
تختلس النظرات
يمينا ويسارا
كم مِن مرة ألاحقها
بهمساتِ ميمونة
تستنشقها فرحة
بابتسامتها الحنونة
وددتُ أضمها
أُقَبِلُها نهارا ومساءا
وجنتيّها خجلة
فاهها أمنية مكنونة
زيتونة العشق
عطر قافية القصيدة