كتبت: منى فتحي حامد

 

كتب عنها ” ريحان ” 

لقبتُها ” زيتونه “

 

تختلس النظرات 

يمينا ويسارا 

 

كم مِن مرة ألاحقها 

بهمساتِ ميمونة

 

تستنشقها فرحة 

بابتسامتها الحنونة

 

وددتُ أضمها 

أُقَبِلُها نهارا ومساءا

 

وجنتيّها خجلة    

فاهها أمنية مكنونة

 

زيتونة العشق     

عطر قافية القصيدة

Loading

By محمد عصام

محرر صحفي في جريدة الاوسط العالمية نيوز