مقال بقلم . مختار القاضى .
ممرضه من المنصوره تخصصت فى النصب والإحتيال وسرقه المشاهير بخطه بسيطه وسهله تجعلها لاتقع تحت طائله القوانين ليس لها اى عنوان وعنوانها فى البطاقه دأبت على تغييره كل فتره وهى شديده الكراهيه لأمها وأبيها ولاتطيعها ولاتطيع الله . الممرضه التى ليست ممرضه لأنها دبلوم صنايع وليست دبلوم تمريض مطلقه بسبب علاقه غير مشروعه مع شخص غير زوجها المتدين . اخبر الزوج عائله زوجته بما حدث وتمت إدانتها من قبل الجميع كما تم طلاقها دون أن تحصل على أى حقوق بسبب خيانتها .
بدأت قصتها مع الخيانه منذ كانت طفله حيث كانت تلعب مع الصبيان وتترك البنات بل وتصادق الصبيه بحجه شرح المواد الدراسيه لها .. وبعد أن تزوجت وتم الطلاق عملت بالتمريض طبعا دون ترخيص مزاوله مهنه أو دون خبره سابقه . كثرت مشاكلها بعد أن كانت تسرق المرضى وتستولى على أموالهم وبعد تكرار الشكاوى ضدها تم عمل بلوك لها من كل مراكز التمريض التى كانت تستعين بها لعلاج المرضى فى منازلهم . تفرغت بعد ذلك لسرقه بعض متوسطى المشهره حيث كانت تعيش معهم قصص الحب والغرام وتتزوج احيانا عرفيا وفى الوقت المناسب تسرق الشقه بما فيها بالإتفاق مع إبنتها المريضه بالسرقه ودائمه الرسوب بأحد المعاهد وفى الحقيقه كان لايتم الإبلاغ عنها خوفا على تشويه سمعتهم والتورط مع هذه الفاجره فى فضائح أو بلاغات كاذبه .
احد المواقع الإباحيه نشر صوره لها وبعد انكشاف أمرها إختفت لفتره وإرتدت النقاب حتى لايعلم أحدا شيئا عنها . ومع التظاهر بالتدين والأدب والأخلاق تقدم لها موظف كبير للإرتباط بها الذى كان بصراحه شديد الدهاء وكشفها عند أول إختبار حيث طلب من العروسه المنتقبه رؤيا مفاتن جسدها عن طريق كاميرا الموبايل فوافقت على الفور مما دعاه إلى تركها وعمل بلوك لها بعد أن رأى صورتها على احد المواقع الإباحى وهى عاريه تماما .
قامت السيده اللعوب بالتجنى على أحد كبار الأطباء للتشهير به والحصول على تعويض كبير إلا أنها خسرت الدعوى حيث جاءت كافه التقارير الطبيه لصالح الطبيب الشهير . ادعت السيده أمام البعض أنها متزوجه من أحد المشاهير فى رئاسه الجمهوريه وإنها انفصلت عنه بسبب عجزه الجنسى حتى تضع نفسها فى موقف الضحيه وتبحث عن شخص ٱخر تسرقه وتستولى على أمواله لأنها منحرفه ومريضه بالسرقه ولاتصلى ولاتصوم ولا تراعى حرمات الله . قصصها كثيره ولكنها حتى الا لم تعاقب ولم تحصل على العقاب الذى يردعها . فإلى متى يتم ترك هذه المجرمه دون عقاب ومتى تعلم الجهات الرقابية مدى خطورتها على المجتمع وتشدد عليها الرقابه وتوقعها فى شر اعمالها .