أفادت تقارير سابقة، بأن علماء بريطانيين حددوا أحد أسباب تقلب المزاج وسوء الحالة النفسية هي إشعارات الهواتف الذكية.
ففي دراسة حديثة أجرتها جامعة نوتنجهام ترنت، تبين أن ما يقرب من ثلث الإشعارات التي يتلقاها المستخدمون على الهواتف الذكية تؤدي إلى مشاعر سلبية، مثل التوتر، والانزعاج، والخوف، والقلق، وحتى الشعور بالخجل، مقارنة بما كانوا يشعرون به قبل استخدام الهاتف.