بقلم بسيونى ابوزيد


لأن مصر دولة كبيرة وقيادتها السياسية قيادة حكيمة تجد دائمآ الأفعال تسبق الأقوال غير مبالية بالشائعات التى يرددها أعداء الوطن فى الداخل والخارج تلك السياسة التى انتهجتها الدولة المصرية فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي الرجل الذى يعمل فى صمت بإرادته قوية وعزيمة جبارة استمدها من ثقة الشعب المصرى الواعى وقوة الجيش المصرى العظيم فعودة ابناء مصر من السودان فى تلك الظروف المعقدة بين أبناء ألشعب السودانى الشقيق تؤكد على قوة وهيبة الدولة المصرية وقوة وصلابة العلاقات المصرية السودانية وحكمة القيادة السياسية فى البلدين الشقيقين وتفويت الفرصة على من ارادوا الوقيعة بين البلدين الشقيقين ، فالعلاقات المصرية السودانية علاقات مصيرية لم ولن ينال منها المتآمرين على البلدين الشقيقين ، ففى الوقت الذى تعالت فيه الأصوات المعادية للدولة المصرية من إخوان الشيطان واعوانهم فى كل مكان فى محاولة فاشلة منهم لزعزعة الاستقرار فى البلدين الشقيقين والنيل من ثقة الشعب المصرى العظيم فى جيشه العظيم وقيادته السياسية ومحاولة الوقيعة بين الشعبين الشقيقين المصرى والسودانى يأتى الرد مدويًا وقويًا بعودة ابناءنا سالمين غانمين الى أرض الوطن ولاعزاء للمتربصين من الخونة الذين راهنوا على عدم عودة الجنود المصريين من السودان الشقيق ، إن الدولة المصرية المتمثلة فى القيادة السياسية تؤكد فى كل المواقف والمناسبات على أنها قادرة على حماية ابناءها فى الداخل والخارج مدنين كانوا او عسكريين مسلمين او مسيحين فمصر لها دبلوماسية قوية وجيش قوى وقيادة سياسية حكيمة قادرة على التحدى والتغلب المحن والعقبات فى الداخل والخارج متى يتطلب ذلك ولذلك على الشعب المصرى العظيم توخى الحذر من الشائعات المغرضة التى يرددها البعض من اعداء هذا الوطن فالقيادة المصرية الحكيمة التى تسهر على حماية أمن وأمان وإستقرار هذا الوطن لم ولن تسمح بالمساس بالأمن القومى المصرى وسوف تضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه المساس بمقدرات هذا الوطن ، حفظ الله مصر والسودان وجعلهم فى رباط الى يوم الدين وحفظ الله القيادة السياسية الحكيمة وجيش مصر وشعب مصر العظيم .

Loading


بقلم بسيونى ابوزيد


لأن مصر دولة كبيرة وقيادتها السياسية قيادة حكيمة تجد دائمآ الأفعال تسبق الأقوال غير مبالية بالشائعات التى يرددها أعداء الوطن فى الداخل والخارج تلك السياسة التى انتهجتها الدولة المصرية فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي الرجل الذى يعمل فى صمت بإرادته قوية وعزيمة جبارة استمدها من ثقة الشعب المصرى الواعى وقوة الجيش المصرى العظيم فعودة ابناء مصر من السودان فى تلك الظروف المعقدة بين أبناء ألشعب السودانى الشقيق تؤكد على قوة وهيبة الدولة المصرية وقوة وصلابة العلاقات المصرية السودانية وحكمة القيادة السياسية فى البلدين الشقيقين وتفويت الفرصة على من ارادوا الوقيعة بين البلدين الشقيقين ، فالعلاقات المصرية السودانية علاقات مصيرية لم ولن ينال منها المتآمرين على البلدين الشقيقين ، ففى الوقت الذى تعالت فيه الأصوات المعادية للدولة المصرية من إخوان الشيطان واعوانهم فى كل مكان فى محاولة فاشلة منهم لزعزعة الاستقرار فى البلدين الشقيقين والنيل من ثقة الشعب المصرى العظيم فى جيشه العظيم وقيادته السياسية ومحاولة الوقيعة بين الشعبين الشقيقين المصرى والسودانى يأتى الرد مدويًا وقويًا بعودة ابناءنا سالمين غانمين الى أرض الوطن ولاعزاء للمتربصين من الخونة الذين راهنوا على عدم عودة الجنود المصريين من السودان الشقيق ، إن الدولة المصرية المتمثلة فى القيادة السياسية تؤكد فى كل المواقف والمناسبات على أنها قادرة على حماية ابناءها فى الداخل والخارج مدنين كانوا او عسكريين مسلمين او مسيحين فمصر لها دبلوماسية قوية وجيش قوى وقيادة سياسية حكيمة قادرة على التحدى والتغلب المحن والعقبات فى الداخل والخارج متى يتطلب ذلك ولذلك على الشعب المصرى العظيم توخى الحذر من الشائعات المغرضة التى يرددها البعض من اعداء هذا الوطن فالقيادة المصرية الحكيمة التى تسهر على حماية أمن وأمان وإستقرار هذا الوطن لم ولن تسمح بالمساس بالأمن القومى المصرى وسوف تضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه المساس بمقدرات هذا الوطن ، حفظ الله مصر والسودان وجعلهم فى رباط الى يوم الدين وحفظ الله القيادة السياسية الحكيمة وجيش مصر وشعب مصر العظيم .

Loading

By عبد الرحمن شاهين

مدير الموقع الإلكتروني لجريدة الأوسط العالمية نيوز مقدم برنامج اِلإشارة خضراء على راديو عبش حياتك المنسق الإعلامي للتعليم الفني