بقلم: نجلاء فتحي
ثورة ٣٠يونيو من الثورلت التي اشاد بها العالم أجمع بأنها من أفضل الثورات حيث خرجنا منها بسلام وأمان التي ترتبت عليها تطورات مهمة وأحدثت تغيرات كبيرة علي مستوى مستقبل الدولة المصرية ومحيطها الإقليمي والدولي خاصة فيما يتعلق بإستعادة العلاقات بين الدول وبين مصر وصناع القرار بالمجتمع الدولي وقد تم الحفاظ علي كيان الدولة المصرية ونجحت مصر في التصدى للعمليات الإرهابية التي إنتشرت عقب الثورة وما قبلها الإرهاب بأنواعه التي كانت تستهدف إخافة الشعب المصرى وبث الرعب في نفوسهم .
الإرهاب ليست تفجير ورصاص قاتل بل هو إرهاب نفسي.
وهذا ماكان يستخدم ولكن خاب امالهم في رعب نفوس المصريين وهذا بتوفيق من الله لإن مصر ذكرت في القرٱن .
فالله خير إلحافظ .
بمصر وشعبها الطيب .
وحب شعبها لها فهم اصبحو يد واحدة تكاتفو من اجل اقامة دولة مصرية قوية لتقوم من جديد وها هي مصر الان .
في ثوبها الجديد تزغرد وتغرد بأنها الأن أصبحت بثوب جديد ها هي مصر كانت وأصبحت قوى كبيرة بحب شعبها وإنتماء جيشها وشرطتها ورئسها عزيز مصر لها .
أثبتنا هنا للعالم كله أننا اصبحنا ومازلنا أصحاب تاريخ وحضارة.
مصرية قوية.
أثبتت القوات المسلحة في هذه إلفترة أنها غلي عهدها ووعدها للشعب المصري الذي أقسمت لها علي حمايتها وحماية الشعب المصري وعلي حدود أراضي مصر مهما كانت من تضحيات مع إستشهاد أبناءنا .
ابناء مصر علي إستعداد تام ليفدون مصر بدمهم مقابل الحفاظ عليها ممن يصور له خياله بإيذائها بسوء مثل مايحدث بسيناء
والكل يشهد بإستشاد أولادنا فهم يقاومون لأخر نفس فهم أسود أقوياء .
بارك الله لنا في جيشينا حافظه الله بعينه التي لاتغفل و لاتنام
ورحم الله لنا شهدائنا اللهم أحتسبهم من الشهداء
رحم الله شهدائنا الذين ضحو من أجلنا ومن أجل إستقرار مصر
تحيا مصر وقائدها وجيشها وشعبها المثقف الواعي وشرطتها